دخل الأب على أبنائه مبتسمًا. الحال في الجملة :
الإجابة هي: مبتسما.
دخل الأب على أبنائه مبتسمًا، في لحظة عائلية مليئة بالحب والود، لا يحصل مثلها شيء. ترحب به الأم والأطفال بابتسامات صادقة، وقد تناثرت اللعب والألعاب في جميع أنحاء المنزل. وكان الأب يشعر بالسعادة والفرح الذي ينبع من قلبه، فقد كان يأمل ان يجتمع العائلة دائماً في جو عائلي مليء بالسعادة والسرور. وتغمره مشاعر الفرح والاطمئنان حينما يرى ابنائه متفاعلين وسعداء، فقد كان يحب مشاركتهم لحظات الفرح والسعادة. وكان يخرج دائماً من هذه الايام مشعاً بالحياة، ويرجع إلى عمله مليئاً بالنشاط والتفاؤل، متوجهاً بابتسامة عريضة على وجهه.