تشير أشعة الشمس الحارقة في المنام إلى وجود تحديات وصعوبات عديدة في حياة الشخص، بما فيها العراقيل والحظ السيء ومواجهة الأذى والكلمات الموجعة.
تشير رؤية أشعة الشمس الساطعة المعتدلة في المنام إلى الرخاء والفرح وتحقيق الرغبات بكل سلاسة، وترمز إلى الاستقرار العاطفي والنفسي.
عندما تنعكس أشعة الشمس على سطح الماء في المنام فهي تعبر عن اكتشاف الحقائق المخبأة أو تعرض الشخص للتضليل والغدر.
رؤية أشعة الشمس في المنام تدل على خيبة الأمل من الأصدقاء أو الأحباء الذين لا يفون بوعودهم.
أما أشعة الشمس المعتدلة التي تسقط على الوجه في المنام فتعكس القوة الجسدية والنفسية والشفاء من المرض أو التعب، والشعور بالأمان والدعم من الأشخاص المحيطين.
بينما تشير أشعة الشمس الحارقة في المنام على الوجه إلى التجارب الشاقة والتحديات الكبيرة الحالية.
وتعبر أشعة الشمس الخافتة في المنام عن الارتباك وصعوبة التمييز بين الصواب والخطأ، وتجسد المشاكل والضغوط الشديدة التي تؤثر على الحالة المعنوية والاقتصادية للشخص.
تفسير كسوف الشمس في المنام لابن سيرين والنابلسي
ذكر ابن سيرين أنه عندما يحلم الإنسان بكسوف الشمس، فإن ذلك قد يعبر عن شعور الناس بالخوف والقلق. أيضًا،
قد يرمز كسوف الشمس في المنام إلى إخفاء بعض الحقائق أو المعلومات الهامة.
كما يُعتقد أن كسوف الشمس في المنام قد يشير إلى مرض شخصية قيادية أو حاكم.
وأشار إلى أن الكسوف الجزئي للشمس قد يعني تغيرًا كبيرًا في حياة الشخص، حيث يعود الغني إلى حالة من الفقر، أو العكس.
ذكر النابلسي أن رؤية الكسوف في المنام قد تنبئ بحدث مفاجئ يؤثر في القائد أو الملك.
تعكس رؤية كسوف الشمس في المنام ضعف السيطرة والنفوذ، أو حتى تغيير القيادات كانقلاب وزير على حاكمه.
كسوف الشمس في المنام يمكن أن يشير إلى فقدان شخص عزيز كالزوجة أو الأم.
أما بالنسبة لمن يرى في منامه كسوفًا يحجب النور، فقد يُفسر ذلك بأن الحقيقة تكون مخفية عن الرائي، أو قد يعيش أهل المكان في ضلال.
إذا رأى النور يظهر من جديد بعد الكسوف، فهذا يُعتبر علامة جيدة تنبئ بالشفاء من الأمراض وتحسن الأوضاع بوجه عام.