الآية الخارقة للعادة التي يؤيد الله بها أنبيائه ورسله هي
اقرأ أيضا...
الإجابة هي: المعجزة.
يدعم الله تعالى أنبيائه ورسله بالمعجزات، فهي الشيء الخارق عن العادة الذي إذا حدث أنبهر الناس وتأكدوا من صدقهم. لقد أمد الله تعالى كل الرسل بالمعجزات لإظهار قدرته، ولكن لا يعتمد الإيمان بنبيه على المعجزات المادية فقط. فهي محدودة المحل والأثر. بالإضافة إلى ذلك، تفيد معجزات الأنبياء في صدور الأمر باستدلال صحة ما جاء بهم، بينما يتنوع نوع المعجزة من نبي إلى آخر، وفقًا للمجتمع والزمان الذين عاشوا فيهم. وتختلف المعجزات في جميع الأمور، بدءًا من الآيات الشفاء والإنعاش لحالات الميت، إلى الآيات الأخرى التي تأكد صدق الرسل في دعوتهم. لذلك، فالمعجزات هي دليل قاطع على قدرة الله تعالى وصدق الرسول الذي حملها لإظهار قدرته وإمبراطوريته.