عندما تدخل كان وأخواتها على الجملة الإسمية فإنها:
الإجابة هي: ترفع المبتدأ ويُسمَّى اسمها، وتنصب الخبر ويُسَمّى خبرها.
عندما تدخل كان وشقيقاتها الجملة الاسمية، فإنهما أفعال ناسخة يمكن أن تغير حالة التصريف في الجملة. يرفعون الموضوع ويسمون اسمه، في حين أن المسبب له يسمى المسند. على هذا النحو، فإن هذه الأفعال هي مكونات أساسية للغة العربية تساعد على نقل الرسالة بشكل صحيح. على سبيل المثال، عندما تدخل كان وشقيقاتها جملة مثل خالد، يتضح للمستمع أن خالد موجود في الحالة الاسمية وكان في حالة النصب. هذا يجعل من الممكن لأي شخص أن يفهم ما يقال دون الحاجة إلى تخمين السياق أو المعنى.