أليرجيتين و موانع استخدام شراب اليرجتين

Mohamed Sharkawy
2023-11-13T10:03:46+00:00
معلومات عامة
Mohamed Sharkawyالمُدقق اللغوي: Esraa30 أكتوبر 2023آخر تحديث : منذ 6 أشهر

أليرجيتين

أليرجيتين هو دواء مفيد لعلاج الحساسية والالتهابات التي تصيب الجهاز التنفسي. يستخدم هذا الدواء في علاج التهابات الجيوب الأنفية والاوعية الانفية المتكررة والتي تصاحبها نزيف الأنف. يعمل أليرجيتين أيضًا في علاج حساسية الأنف الموسمية والأعراض المرتبطة بنزلات البرد والإنفلونزا، مثل الاحتقان في الأنف والجيوب الأنفية، وارتفاع درجة الحرارة، ودموع العينين، وسيلان الأنف، وحكة الأنف.

ويتم استخدام أليرجيتين في علاج التهاب الجيوب الأنفية وأيضًا في علاج التهاب الأوعية الانفية. كما يعمل الدواء على علاج الاحتقان الأنفي المرتبط بنزلات البرد والإنفلونزا، ويساعد في معالجة الشرى المزمن وحمى القش. بالإضافة إلى ذلك، يساهم أليرجيتين في تقليل إفرازات الأنف المخاطية.

يمكن القول إن أليرجيتين يعد خيارًا فعالًا لعلاج مختلف أمراض الحساسية والالتهابات التي تؤثر على الجهاز التنفسي. تشير النقاط السبع المتاحة في البيانات المذكورة إلى الحجم المتاح للشراء، حيث يوجد 102,377 وحدة متوفرة. كما يتم تقديم هذا الدواء بسعر 9 ريالات.

نوصي بمراجعة الأطباء المختصين قبل استخدام أي دواء، بما في ذلك أليرجيتين، لمعالجة حالات الحساسية والالتهابات الناجمة عن الأمراض التنفسية.

أليرجيتين لعمر كم؟

دواء أليرجيتين يعد مناسبًا لمجموعة متنوعة من الأعمار والمشاكل الصحية. يُعطى الدواء للأطفال فوق ست سنوات بجرعة تتضمن ملعقة صغيرة ثلاث مرات في اليوم عن طريق الفم مع تناول كمية كافية من الماء. يحتوي الشراب على المادتين الفعالتين كلورفينيرامين وسودوإفدرين، لذا يعد مناسبًا لعلاج الحساسية الأنفية ونزلات البرد التي يصاحبها سيلان الأنف.

أما بالنسبة للأطفال في الأعمار بين سنة وثلاث سنوات، فينصح باستخدام تحاميل أليرجيتين بجرعة تبلغ 25 ملجم يوميًا. هذا الدواء يعزز علاج التهاب الجيوب الأنفية ويساهم في تخفيف حساسية الأنف الموسمية.

فما هو دواء أليرجيتين؟ إنه دواء مضاد للهستامين يعمل على علاج التهاب الجيوب الأنفية وحساسية الأنف الموسمية، حيث يساهم في تخفيف الأعراض المرتبطة بهذه الحالات.

جرعة الدواء تتفاوت حسب العمر وحالة المريض. في حالة البالغين، يجب تناول ملعقتين (10 مل) من شراب أليرجيتين كل 4 إلى 6 ساعات. بينما في حالة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 سنوات و12 سنة، فإن الجرعة تعتمد على تلك المحددة من قبل الطبيب المعالج.

بوجه عام، يعتبر شراب اليرجيتين Allergetin آمنًا للاستخدام وفقًا للتوجيهات الطبية. ومع ذلك، فإنه من الضروري استشارة الطبيب قبل استخدام أي دواء للأطفال دون سن 6 سنوات أو حسب الحالة الصحية الخاصة بالطفل.

أليرجيتين

موانع استخدام شراب اليرجتين

ينصح بعدم استخدام هذا الشراب في حالة وجود حساسية من أحد المركبات الفعالة التي يحتوي عليها، مثل سودوافدرين أو أليرجيتين شراب لعلاج الحساسية Allergetin Syrup.

يوجد أيضًا بعض الموانع الأخرى لاستخدام هذا الشراب، مثل عدم تناوله للمرضى الذين يعانون من تضخم في البروستاتا، واحتمالية حدوث الغثيان عند استخدامه. قد يسبب الشراب أيضًا جفاف الفم والأنف.

من الجدير بالذكر أن الشراب يحتوي على مضادات الحساسية مثل سودوافدرين، وقد يكون له تفاعلات مع بعض الأدوية الأخرى. ينصح بعدم استخدامه لمدة تزيد عن 14 يومًا ولاستشارة الطبيب في حالة استخدام أدوية أخرى، خاصة من فئة أدوية احادي اكسيديز الأمين.

من جهة أخرى، لا يوجد مانع معروف من استخدام اليرجتين Allergetin مع عقار الكالفاكتنت، وهو من أدوية موسعات الشعب الهوائية التي تساعد في علاج بعض الأمراض التنفسية.

يجب على الأشخاص الذين يعانون من أي مشكلة صحية أو حساسية سابقة استشارة الطبيب قبل استخدام شراب اليرجتين Allergetin أو أي دواء آخر.

ما هو علاج الحساسية عند الاطفال؟

عندما يعاني الأطفال من الحساسية، يصبح من الأهمية بمكان العثور على العلاج المناسب لتخفيف أعراضهم وتحسين جودة حياتهم. تختلف أسباب الحساسية بين الأطفال وقد تتراوح من حساسية الطعام إلى حساسية الحلق والأنف والجلد.  سنستعرض بعض العلاجات الشائعة للحساسية عند الأطفال.

قد يكون العلاج الأساسي للحساسية هو تجنب المواد المسببة للتأثيرات الضارة على الطفل. على سبيل المثال، في حالة حساسية الطعام، ينبغي تجنب الأطعمة التي تسبب التفاعلات السلبية، وفي حالة حساسية الحلق والأنف، ينصح باستخدام مرطبات الأنف والإبتعاد عن العوامل المؤثرة مثل الغبار والبولينات.

بعض الأطفال قد يحتاجون إلى استخدام الأدوية الموصوفة لعلاج الحساسية بفاعلية أعلى. من بين هذه الأدوية، تشمل مضادات الهيستامين والمواد المخفضة للتورم. يجب استشارة الطبيب قبل استخدامها لضمان أنها مناسبة لعمر الطفل وحالته.

تعتبر العلاجات التكميلية أيضًا خيارًا شائعًا للتعامل مع الحساسية عند الأطفال. يمكن أن تتضمن هذه العلاجات استخدام الأعشاب والمكملات الغذائية المضادة للحساسية مثل الزنجبيل والعسل وزيت السمك. من المهم الحصول على المشورة الطبية قبل استخدامها للتأكد من أنها آمنة ومتوافقة مع الطفل.

بصفة عامة، ينبغي أن يكون العلاج للحساسية عند الأطفال شاملاً وفعالاً، بما في ذلك التوعية بالتحسسات وتغيير أنماط الحياة لتجنب المواد المسببة للحساسية. لذلك، يوصى بزيارة طبيب الأطفال أو طبيب الحساسية المتخصص لتقييم حالة الطفل ووصف العلاج المناسب وتقديم المشورة اللازمة.

من المهم التأكيد على أن العلاج المثلى للحساسية عند الأطفال يعتمد على التشخيص الدقيق وتوجيهات الأطباء المختصين والمشورة الطبية المناسبة. الاهتمام الجيد بصحة الأطفال وتوفير بيئة صحية تخلو من المثيرات الحساسية قد يسهم في تحسين حالتهم وحياتهم العامة.

ما سبب ظهور الحساسية فجأة للاطفال؟

ظهور الحساسية فجأة لدى الأطفال هو أمر شائع يزعج العديد من الأهل والأطباء حول العالم. فالحساسية تعتبر استجابة غير طبيعية لجهاز المناعة لمواد عادة ما تكون غير ضارة، مثل الغبار أو الحبوب أو البراز، وقد تتسبب في أعراض مزعجة وغير مريحة عند الأطفال.

توجد عدة عوامل يُعتقد أنها مسؤولة عن ظهور الحساسية فجأة لدى الأطفال. من بين هذه العوامل:

  1. عوامل وراثية: قد يكون للعوامل الوراثية دور هام في ظهور الحساسية لدى الأطفال. إذ قد يرث الأطفال توتر الحساسية من أحد الوالدين أو كلاهما. وقد يؤدي وجود تاريخ عائلي للحساسية إلى زيادة احتمالية ظهورها لدى الأطفال.
  2. التعرض المبكر للمواد الحساسة: يُعتقد أن التعرض المبكر للمواد الحساسة، مثل الفول السوداني أو البيض أو الحليب، قد يزيد من احتمالية ظهور الحساسية لدى الأطفال. لذا، في حالة وجود تاريخ عائلي للحساسية، يُفضل تأخير تقديم هذه المواد الغذائية حتى يبلغ الطفل عمراً معيناً وتكون قادراً على التعامل معها بشكل أفضل.
  3. البيئة: قد يتأثر نظام المناعة للأطفال بالعديد من العوامل البيئية، مثل تلوث الهواء واستخدام المواد الكيميائية المنزلية ونقص الأمصال الحليبية (الـ probiotics). قد يؤدي هذا التأثير إلى زيادة فرص ظهور الحساسية فجأة لدى الأطفال.

من أجل تشخيص الحساسية لدى الأطفال، يفضل استشارة الطبيب المختص. فالتاريخ السريري والفحوصات المكملة، مثل اختبار الجلد واختبار الدم، يمكن أن تساعد في تحديد السبب المحتمل للحساسية وتحديد خطة العلاج المناسبة.

في هذا الصدد، قد يُنصح الأهل باتباع مجموعة من الاحتياطات والإرشادات للتعامل مع الحساسية لدى أطفالهم، مثل تفادي المواد التي تسبب الحساسية وتوفير بيئة نظيفة وصحية، وتناول نظام غذائي متوازن ومناسب، ومراقبة أعراض الحساسية والمساعدة الطبية عند الحاجة.

ما سبب ظهور الحساسية فجأة للاطفال؟

كيف اعرف ان طفلي يعاني من حساسية؟

عندما يكون لدى طفلك تفاعل سلبي لبعض المواد أو الغذاء، فقد يعاني من حساسية. ومن المهم أن تكون على دراية بعلامات وأعراض الحساسية لكي تتمكن من التعرف عليها والتصرف بشكل صحيح.

إليك بعض العلامات الشائعة لحساسية الأطفال:

  1. طفح جلدي: قد يلاحظ الأهل على بشرة طفلهم ظهور طفح جلدي حمراء أو متورمة بعد تعرضه للمادة المسببة للحساسية.
  2. احتقان الأنف وسيلانه: إذا كان لدى طفلك حساسية تجاه الغبار المنزلي أو حبوب اللقاح، فقد يعاني من احتقان في الأنف وسيلان مستمر.
  3. عطس متكرر وحكة في العينين: قد يكون طفلك يعاني من حساسية الأنف الأكزيمية، حيث يشعر بالحكة والعطس المتكرر والاحمرار في العينين.
  4. ضيق التنفس والسعال: إذا كان هناك تعرض لطفلك لمواد مثل الغازات الكيميائية أو العطور، فقد يعاني من ضيق التنفس والسعال المستمر.
  5. تورم الشفاه واللسان: إذا كان لدى طفلك حساسية تجاه الأطعمة مثل البندق أو الحليب، فقد يلاحظ الأهل تورم الشفاه واللسان بعد تناولها.

إذا لاحظت هذه الأعراض على طفلك، فمن المهم أن تقوم بزيارة الطبيب لتأكيد التشخيص وتحديد المسببات المحتملة للحساسية. قد يوصي الطبيب بإجراء اختبارات الحساسية لتحديد ما إذا كان طفلك يعاني من حساسية وما هو التحسس الذي يعاني منه.

عند تأكيد تشخيص الحساسية لدي طفلك، قد يوصي الطبيب باتخاذ بعض الإجراءات للتحكم في الحساسية، مثل تجنب المواد المسببة للتفاعل وتأمين جو المنزل من العوامل المسببة للحساسية.

إذا كنت غير متأكد من وجود حساسية لدى طفلك، فإن العلماء ينصحون بتتبع الأعراض وتدوينها في مفكرة، ومشاركة هذه الملاحظات مع الطبيب خلال زيارة الفحص الروتينية للطفل. لا تتردد في التحدث مع طبيبك للحصول على المشورة المناسبة والمعلومات المتعلقة بحساسية طفلك.

متى تنتهي الحساسية عند الاطفال؟

تتفاوت فترة انتهاء الحساسية عند الأطفال بناءً على نوع الحساسية وشدتها، إلا أنها غالباً ما تتراوح بين مجموعة معينة من الأشهر أو السنوات. عندما يصبح الطفل مصابًا بحساسية، فإن جهازه المناعي يُعتبر مفاجئًا وفضفاضًا، مما يؤدي إلى رد فعل جهاز المناعة على مواد معينة تؤدي إلى ظهور أعراض الحساسية.

تعتبر الحساسية من الظواهر الشائعة عند الأطفال، ويشمل ذلك الحساسية التي تتعلق بحساسية الأطعمة والحساسية الجلدية والحساسية التنفسية. وعلى الرغم من أن الحساسية قد تزعج الطفل وأسرته، إلا أنها عادة ما تختفي مع مرور الوقت.

مدة استمرار الحساسية تعتمد على عوامل متعددة بما في ذلك نوع الحساسية والعوامل الوراثية وتطور جهاز المناعة لدى الطفل. فيما يلي بعض الأمثلة عن فترة انتهاء الحساسية الشائعة:

1. حساسية الغذاء:
عند الأطفال الصغار، قد تختفي حساسية الأطعمة الأكثر شيوعاً مثل الحليب والبيض وصمغ الحلوى في غضون عام أو اثنين من التعرض الأول. بينما قد يستغرق اختفاء حساسيات أخرى، مثل حساسية الفول السوداني والقمح، وقتًا أطول، وقد يبقى البعض مصابًا مدى الحياة.

2. حساسية الجلد:
حساسية الجلد المزمنة مثل الأكزيما قد تستمر طوال فترة الطفولة مع احتمال انخفاض الأعراض على مرحلة ما. قد ينمو البعض منهم ويصبحون أكبر سناً دون حدوث تحسن كبير في الأعراض.

3. حساسية التنفس:
تعاني بعض الأطفال من حساسية للأشياء مثل الغبار والفشار والحيوانات الأليفة. فيكون هناك انخفاض تدريجي في حدة الأعراض على مر الزمن، حيث يمكن أن تنتهي بشكل نسبي مع تطور جهاز المناعة لدى الطفل.

متى تنتهي الحساسية عند الاطفال؟

ما هو الاكل الممنوع للحساسية؟

يواجه العديد من الأشخاص حول العالم مشكلة حساسية الطعام، وهي حالة يتعامل فيها جهاز المناعة في جسم الفرد بشكل غير طبيعي مع مكونات معينة في الطعام. واحدة من أكثر أنواع الحساسية الغذائية شيوعًا هي حساسية الطعام لدى الناس.

تعد حساسية الطعام قضية صحية هامة يجب التعامل معها بجدية. حيث أنها يمكن أن تتسبب في ردود فعل خطيرة وحتى حالات وفاة في بعض الحالات الشديدة. لذا، فمن الضروري أن يتجنب الأشخاص المصابون بحساسية الطعام تناول الأطعمة الممنوعة لديهم.

معرفة الأطعمة الممنوعة لحساسية الطعام أمر في غاية الأهمية. غالبًا ما يتم تحديد هذه الأطعمة من خلال اختبارات حساسية الجلد أو عن طريق تجربة تناول الأطعمة المختلفة تدريجيًا وملاحظة ردود الفعل السلبية التي تحدث.

فيما يلي بعض الأطعمة الشائعة التي قد تكون ممنوعة للأشخاص الذين يعانون من حساسية الطعام:

  1. الحليب ومشتقاته: يعاني العديد من الأشخاص من حساسية الحليب، حيث يتعذر عليهم هضم اللاكتوز الموجود في الحليب. وبالتالي، يتعين عليهم تجنب تناول الحليب العادي والأجبان ومنتجات الألبان الأخرى.
  2. البيض: يعد البيض من المصادر الشائعة لحساسية الطعام، حيث يتعذر على بعض الأشخاص هضم بروتينات البيض. وبالتالي، يتعين عليهم تجنب تناول البيض ومشتقاته.
  3. القمح والجلوتين: يعاني بعض الأشخاص من حساسية القمح ومنتجاته، بما في ذلك الجلوتين. وبالتالي، تصبح المحمصات مثل الخبز والبسكويت والمعكرونة وغيرها غير قابلة للأكل بالنسبة لهم.
  4. الفول السوداني والمكسرات: قد يعاني بعض الأشخاص من حساسية للفول السوداني والمكسرات المختلفة، والتي يمكن أن تتسبب في ردود فعل حادة تهدد حياتهم. لذلك، يتعين عليهم تجنب تناول الفول السوداني والمكسرات بأنواعها المختلفة.
  5. الأسماك والمأكولات البحرية: تعد الأسماك والمأكولات البحرية من المصادر الشائعة لحساسية الطعام، حيث يمكن أن يكون لديها تأثير سلبي على بعض الأشخاص. وبالتالي، يوصى للأشخاص المصابين بحساسية الطعام تجنب تناول هذه الأطعمة.

قد تختلف القائمة الممنوعة من حساسية الطعام من شخص لآخر، وقد يتغير مع مرور الوقت. لذلك، يوصى بأن يتواصل الأشخاص المصابون بحساسية الطعام مع أطبائهم أو أخصائيي التغذية لتحديد الأطعمة الممنوعة بالنسبة لهم وضمان استبعادها من نظامهم الغذائي.

ما هي المشروبات التي تخفف الحساسية؟

يعاني الكثير من الأشخاص من مشاكل الحساسية التي تسبب لهم الكثير من الإزعاج والتوتر. ولكن هل تعلم أن هناك بعض المشروبات التي يمكن أن تخفف من أعراض الحساسية وتساعد في تهدئة الجسم؟

الشاي الأخضر:
يعتبر الشاي الأخضر من أشهر المشروبات التي تساعد في تخفيف الحساسية. فهو غني بمضادات الأكسدة التي تقوي جهاز المناعة وتعزز صحة الجسم عامةً. كما أنه يحتوي على مركبات تساعد في تهدئة التهابات الأنف والجيوب الأنفية.

الشاي الأعشاب:
يعتبر الشاي المصنوع من الأعشاب أحد الخيارات الجيدة لتخفيف الحساسية. تحتوي بعض الأعشاب مثل الزنجبيل والقرفة والكمون على خصائص مضادة للالتهابات وتساعد في تهدئة الأعراض المزعجة للحساسية مثل السعال واحتقان الأنف.

عصير الحمضيات:
يعتبر عصير الحمضيات مثل البرتقال والليمون والجريب فروت من المشروبات الطبيعية التي تخفف من أعراض الحساسية. حيث يحتوي على فيتامين سي، الذي يقوي جهاز المناعة ويقلل من تورم الأنف والتهابات الجيوب الأنفية.

القهوة:
على الرغم من أن القهوة قد تزيد من تجاوب الجسم مع الحساسية في بعض الأحيان، إلا أنها يمكن أن تكون مفيدة في تخفيف الأعراض لدى بعض الأشخاص. فبعض الدراسات أشارت إلى أن الكافيين الموجود في القهوة يعمل كمضاد للهيستامين المسبب للحساسية.

لا يجب أن تكون هذه الدراسات القاطعة والنهائية، حيث يختلف تأثير المشروبات على كل فرد. قد يجد بعض الأشخاص أن تناول بعض هذه المشروبات قد يخفف من أعراضهم، أما بالنسبة للآخرين فقد يكون لها آثار عكسية.

وبالطبع، قبل تجربة أي مشروب لتخفيف الحساسية، يجب على الأشخاص الاتصال بأطبائهم أو الحصول على استشارة طبية مناسبة. ذلك للتأكد من أنه لا يوجد تفاعل سلبي مع الدواء الحساسية الذي يتناولونه أو أي حالة صحية معروفة قد تمنع تناول هذه المشروبات.

سعر شراب أليرجيتين

سعر أليرجيتين شراب في المملكة العربية السعودية: يصل سعر أليرجيتين شراب في الصيدليات السعودية إلى 58 ريال سعودي.

سعر أليرجيتين شراب في مصر: يتوفر دواء أليرجيتين شراب في الصيدليات المصرية بسعر يصل لـ20 جنيهاً مصرياً.

سعر أليرجيتين شراب في الكويت: لم تتوفر معلومات دقيقة عن سعر أليرجيتين شراب في الكويت. ومع ذلك، يقوم بعض المستخدمين بتوفير هذا الدواء من العديد من المصادر الخارجية بأسعار مختلفة.

سعر أليرجيتين شراب في الإمارات العربية المتحدة: يتوفر دواء أليرجيتين شراب في الصيدليات الإماراتية بسعر تتراوح بين 37 درهم إمارتي و40 درهم إمارتي.

على الرغم من غلاء الأسعار في بعض البلدان، إلا أن أليرجيتين شراب يعتبر واحدًا من العلاجات الفعالة لحساسية الجيوب الأنفية. يحتوي هذا الدواء على مجموعة من المكونات التي تساعد في التخفيف من أعراض نزلات البرد والحساسية المختلفة.

قبل تناول أليرجيتين شراب أو أي دواء آخر، يجب استشارة الطبيب أو الصيدلي، للحصول على الجرعة الصحيحة ومعرفة التحذيرات والتدابير الوقائية المطلوبة.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *