وصرت للعرب والاسلام عاصمة
الإجابة هي: لقوتها ومساعدتها لجميع العرب.
أصبحت العاصمة الخليجية الرياض مركزاً حيوياً للعرب والإسلام. تفتخر الرياض بتاريخها العريق وبتراثها الثقافي الذي بناه العرب على مر العصور. صارت الرياض مركزاً للتجارة والاقتصاد في منطقة الخليج بفضل قوة اقتصادها وحركتها التجارية المزدهرة. وليس هذا فحسب، بل صارت الرياض تمتلك قوة سياسية ودبلوماسية مهمة في المنطقة والعالم، ما يعبر عن مكانتها الكبيرة ودورها المؤثر في تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة والعالم. وكأن العاصمة الرياض ترحب بجميع العرب والمسلمين لتبين لهم بأنها داراً دافئة، كريمة وآمنة، تساعد كل من يسكن فيها لبناء المستقبل.